Video file
منذ خمسة عقود وفي أول أيام ذي الحجة توثق الذاكرة مشهدًا مهيبًا لضيوف الرحمن وهم يسعون بين الصفا والمروة بالتكبير. ولا تزال المملكة العربية السعودية تبذل كل طاقتها لخدمة الحجاج، لتبقى موطن الرعاية والطمأنينة لقاصدي بيت الله الحرام.
منذ خمسة عقود وفي أول أيام ذي الحجة توثق الذاكرة مشهدًا مهيبًا لضيوف الرحمن وهم يسعون بين الصفا والمروة بالتكبير. ولا تزال المملكة العربية السعودية تبذل كل طاقتها لخدمة الحجاج، لتبقى موطن الرعاية والطمأنينة لقاصدي بيت الله الحرام.ش